لقد اخترنا أهم عشرة أسئلة مكتوبة حول البحث العلمي ونشر الأبحاث العلمية في ResearchGate وهي أحد أشهر المنصات العلمية العالمية، مرفقة مع الإجابات التي حصدت أعلى نسبة تأييد من رواد هذه المنصة.
تُعرِّف منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) البحث بأنه إجراءات منهجية وإبداعية تُتخذ لزيادة المعرفة حول الإنسان والثقافة والمجتمع وتطبيقها في مجالات اهتمام جديدة، وهو جمع وتنظيم وتحليل غير متحيز للمعلومات والبيانات لزيادة فهم موضوع أو قضية معينة أو طرح أفكار أو اختراعات جديدة. قد يكون المشروع البحثي امتداداً لعمل سابق في هذا المجال لاختبار صحة الأدوات أو الإجراءات أو التجارب، قد يكرر البحث عناصر مشاريع سابقة أو المشروع ككل وفي النهاية يتم نشر البحث في المجلات المحكمة كي يصبح متاحاً لدى ملايين الأشخاص.
في يومنا هذا نرى عجلة التطور العلمي تتسارع يوماً بعد يوم وذلك بفضل انفتاح الشعوب على بعضها ومشاركة الخبرات العلمية بين الدول المختلفة.
هل من الممكن أن تدور عجلة التطور في الكرة الأرضية بشكل فردي أي بدون تعاون ملموس بين جمهور العلماء والأكاديميين؟
كما نعلم وفي كافة الأنشطة تقريباً، فإن روح الجماعة والعمل الجماعي يؤتي ثماره أسرع بكثير من العمل الفردي، والأبحاث العلمية لا تستثنى من هذه القاعدة أبداً، بل إن العمل الجماعي ومناقشة الأبحاث والاكتشافات هي ضرورة حياتية لاستمرار تطور العمل البحثي، فمن غير الممكن أن يقوم الباحث الذي يريد تحسين سرعة الحاسوب الشخصي أن يبدأ بصناعة الشرائح الإلكترونية اللازمة للحاسوب من الصفر ويتعرف على التقنيات المستخدمة في شاشة الحاسوب وغيرها من المبادئ التي تعد من البديهيات في علم الحاسوب، بل من الطبيعي أن تتوفر لديه كافة التقنيات الموجودة سابقاً دون الخوض في تفاصيلها كي يقوم بالبحث عن الحل للوصول للسرعة المطلوبة.
كيف استطاع العلماء والأكاديمين التواصل مع أقرانهم والتعرف على آخر الاكتشافات والأبحاث العلمية؟
منذ القدم قام العلماء بتدوين مراحل إنجاز أبحاثهم في دوناتهم كي يستطيع الباحثون الآخرون الاطلاع عليها وتطوير أعمالهم لتوفير الرفاهية وحل المشكلات التي تواجه البشرية على كافة الأصعدة. كان هذا الأمر وحتى أواخر القرن الماضي يتم عبر المجلات العلمية، بحيث يقوم الباحث بعد لإنتهاء من بحثه بتدوين البحث والنتائج التي توصل إليها ضمن قالب مقال علمي ومن ثم يرسله للمجلة وتستعين المجلة بعدد من العلماء في نفس المجال لفحص هذه الأبحاث والتأكد من إنجازها بالشكل الصحيح وتسمى هذه العلمية مراجعة الأقران أو التحكيم العلمي وبعد تخطي البحث هذه المرحلة بنجاح تقوم المجلة بنشر هذا البحث وعرضه على المجتمع العلمي وبذلك يستطيع الباحثون الآخرين من مراجعة البحث ومتابعته أو الاستفادة من نتائجه للتوصل لحلول جديدة.
كيف أثرت التكنولوجيا والإنترنت على وجه الخصوص في مشاركة العلوم؟
منذ العقد السادس من القرن الماضي في أوروبا وأمريكا ومنذ بداية القرن الحالي في باقي بلدان العالم بدأت دور النشر المسؤولة عن هذه المجلات بمواكبة التطور وإنشاء مواقع إلكترونية للمجلات العلمية فأصبحت هذه المجلات متوافرة في الإنترنت ولا داعي لشراء عدد المجلة وتخزين المجلات والكتب للاحتفاظ في العلوم فبات من الممكن أن تخزن مئات الكتب والمجلات ضمن الحاسوب الشخصي والوصول إلى بحر من العلوم بضغطة زر، وكي لا تبقى هذه المجلات مبعثرة ودون مراقبة ولأن الإنترنت مكان يستطيع أي شخص فيه كتابة مايريد وكيف يريد ونظراً لأهمية الأبحاث العلمية وحساسيتها خصوصاً عندما تتعلق بالطب والأبحاث التي تشكل خطراً على سلامة الإنسان والكوكب عند ممارستها بشكل خاطئ قام يوجين غافيلد بتأسيس أول قاعدة بيانات علمية تختص بتخزين هذه المجلات الالكترونية وتصنيفها من خلال عملية دقيقة للتأكد من رصانة ودقة المحتوى العلمي للمجلة وكانت تسمى حينها بالتوثيق وبعد فترة تغير اسمها لـISI وهي اليوم مملوكة لشركة كلايفيت آناليتكس ومن ثم قامت دار النشر العريقة Elsevier بإنشاء قاعدة البيانات الخاصة وتوالت بعدها قواعد البيانات المملوكة لشركات ودور نشر أو دول، إلا أنه وليومنا هذا لاتزال شبكة العلوم التابعة لكاريفيت و سكوبس التابعة لالزيفير هما أشهر وأهم قاعدتي بيانات يمكن الوثوق برصانة مجلاتهما وثراء المحتوى العلمي لها، وفي المجال الطبي وعلم الأحياء يمكن القول أن PubMed لها الكلمة العليا.
هي شبكة تواصل اجتماعي خاصة بالعلماء، الباحثين، والأكاديميين. تقدم هذه المنصة مساعدة لملايين الباحثين حول العالم في مشاركة أبحاثهم فيما بينهم وعرض أي استفسارات تدور في أذهانهم للحصول على الإجابة مباشرة من خبراء في نفس المجال ويتوفر في هذه المنصة أكثر من مئة مليون ورقة بحثية، وتعد أكبر منصة تواصل اجتماعي للأكاديميين الناشطين في العالم، حيث تم إجراء إحصائية في عام 2015-2016 أن عدد مستخدمي هذه المنصة مساوي لعدد الملفات الشخصية للباحثين في جوجل سكولار!
قامت هذه المنصة بتجميع أهم عشرة أسئلة طرحت بشكل متكرر جداً من قبل أعضاء المنصة الجدد وهذه الأسئلة تعد أهم الاستفسارات التي تراود ذهن الباحث الجديد وهي كمايلي:
قامت دار نشر Elsevier بتقديم أفضل إجابة على السؤال السابق وكانت إجابتها على الشكل التالي:
عليك اتباع الإرشادات التالية:
اقرأ أهداف ونطاق المجلة
اقرأ أو قم بتنزيل دليل المؤلفين
تأكد فيما إذا كانت المجلة لا تنشر إلا بدعوة (بعض المجلات تطلب من باحث أو مجموعة من الباحثين التحقيق حول موضوع ما لنشر البحث، أي أنها لا تقبل طلبات النشر العامة ولكن تنشر لعدد محدد من الباحثين باستمرار).
في حال كنت تريد النشر في مجلة ذات وصول مفتوح عليك أن تعلم أن أغلب المجلات التابعة لدار نشر الزيفير لديها خيارات وصول مفتوح مشروحة في الصفحة الرئيسية للمجلة.
أرسل ورقتك البحثية لمجلة واحدة وفي حال رفضها يمكنك إرسالها لمجلة أخرى.
تأكد من تفاصيل النشر في المجلة من حيث إجراءات المراجعة والزمن المتوقع لها.
هذا السؤال يرتبط بالوقت. من الممكن أن تنشر أكثر من عشر مقالات كل مقال مؤلف من ثمان أوراق ولا تحصل على أي استشهاد عليهم، بينما من الممكن أن تنشر مقالاً مؤلف من خمسين ورقة وتحصل منه على أكثر من 25 استشهاد (اقتباس) خلال مرحلة الدكتوراه. يجب عليك التركيز على الكيفية والجودة وليس على الكمية، والمعيار الذي يُقيّم به طلاب الدكتوراه هو عدد
الاقتباسات من أبحاثهم وليس عدد منشوراتهم. في النهاية أنت تريد التخرج لذا عليك التركيز على نشر الأوراق البحثية التي تتناسب مع موضوع أطروحتك.
ربما يبدو هذا الأمر غريباً في بعض الدول، إلا انه وفي بعض الأحيان يمكن لشخص واحد إنجاز كافة الخطوات بنفسه دون الحاجة لأي ممول أو شريك أو معاون أو زميل لإجراء وتدوين البحث معه. كل ما يلزم هو امتلاك النقود الكافية وتكريس الجهد في سبيل إنجاز البحث بأفضل صورة ممكنة.
يوجد على سبيل المثال (Hindawi) أغلب مجلات هينداوي لاتمتلك معامل تأثير. في هذا النوع من المجلات النشر في مجلات الوصول المفتوح يمكن أن يكلف 600 إلى 800 دولاراً وبعضها مجانية حتى. أما في حال كانت تمتلك معامل تأثير فحينها يصل سعر النشر حتى ال2000 دولاراً.
أنا أستغرب لماذا يطلبون منا (المؤلفون) مزيداً من النقود، على الرغم أنه بجهودنا كباحثين ساعدنا في حصول مجلتهم على معامل التأثير؟ برأيي حري بهم أن يقدموا تخفيضاً خاصاً لنا كباحثين نشرنا سابقاً في هذه المجلات.
لقد جرّبت العديد من الحالات الاستثنائية ومنها: استلام رفض للبحث بعد 8 ساعات فقط وقبولاً بعد يومين من الإرسال ورفضاً بعد 9 أشهر وقبولاً بعد 18 شهراً. هذه التجارب كلها كانت بدون إعاة إرسال ومراجعة أي أنها كانت قبولاً أو رفضاً نهائياً (يحدث هذا الأمر خاصة في تجارب نشر الأبحاث الأولى)
الإجابة:
لست قديماً جداً في مجال الأبحاث (3 سنوات) لكنني لم أواجه هذه التجارب سابقاً. لقد أرسلت ستة أوراق بحثية حتى الآن ودائماً ماكنت أتلقى بريداً باستلام البحث من المجلة بعد ثلاثة أيام كحد أقصى. وعادة ما يأتي قرار النشر خلال شهران من إرسال البحث. لقد كان هذا منذ زمن طويل عندما أخبرني أستاذي في الجامعة أنه لم يتلقى رداً من المجلة إلا بعد تسعة أشهر.
في هذا العصر قام الإنترنت بتسريع عمليات إرسال الأبحاث للمجلات وتدقيقها وإرسالها للمحكمين، كما ازداد عدد المراجعين عدة أضعاف، لذا إن فشل إحدى المجلات في إصدار قرارها في غضون 2-3 أشهر يعني أن طريقة عملها بدائية جداً. وبرأيي في حال عدم حصولك على أي إجابة خلال 3 أشهر عليك التواصل مع المجلة.
للأسف كان لدي تجربة سيئة جداً في آخر بحث أرسلته. لقد أرسلت بحثاً لمجلة منذ سبعة أشهر ولا يزال هذا البحث قيد المعالجة. في كل مرة أتصل فيها بهيئة تحرير المجلة يخبرونني أن ورقتك البحثية لازالت قيد الدراسة. مالذي علي فعله في هذه الحالة؟ هل يوجد أية اقتراحات؟
الإجابة
هذه الفترة ليست فترة طويلة جداً في عملية التحكيم، فحسب المجلة وخصوصاً إذا كان البحث طويلاً أو تفصيلياً أو أنه يحتوي على موضوع غير مألوف. تفقد تفاصيل المجلة، بعض الأوقات توضح المجلة المدة المتوقعة للتحكيم وفي حال تجاوز بحثك هذه المدة عندها يمكنك المطالبة بتوضيحات من هيئة تحرير المجلة. غالباً مايكون سبب ذلك هو كون عملية التحكيم عملية تطوعية يقوم بها نفس العلماء المشغولون في أنشطتهم البحثية الخاصة بهم. في حال كان هذا العالم أستاذاً جامعياً أيضاً فسيكون من الصعب جداً الموازنة بين جميع هذه الأعمال وتخصيص أوقات محددة لكل عمل. بالإضافة لذلك فبعض المجلات ذات الاسم المرموق المحبوبة عالمياً تتحمل عبءاً كبيراً من المقالات المرسلة إليها وهذا ما يؤدي إلى تأخير في عملية التحكيم أيضاً.
أعتقد أنه يوجد فائدتين لهذا الأمر:
إن مراجعة أوراق بحثية أخرى في مجالك سيحفز طريقة التفكير النقدية لديك والتي من الممكن أن تلهمك أفكاراً ورؤى جديدة حول موضوع بحثك.
في الولايات المتحدة الأمريكية على الأقل، القيام بمهمة مراجعة الأقران (التحكيم) يعد "خدمة للاختصاص" ولذا هو من أحد معايير الترقية في الوظيفة. عندما تنتهي من عملية التحكيم وترسل رأيك النهائي بالبحث يجب على المجلة أن ترسل لك رسالة شكر وتقدير لجهودك عبر الايميل والتي تعد بمثابة دليل ملموس على عملك.
عن نفسي قمت بهذه المهمة لمرات عديدة وكنت ناجحاً فيها لذا عندما أقوم بهذه المهمة أشعر بنفسي بدور الموجه. ربما هذا لا يبدو كمنفعة مباشرة، لكنني أرى مراجعة الأقران تساعد الباحثين على النجاح، لذا إنها تعطيني شعوراً جيداً.
من الصعب جداً الحكم على جودة المجلة. إلا أنه يوجد قائمتان تسميان بـ(قوائم بيل Beall's list) فيهما مجموعة من المجلات المشبوهة والتي من المستحسن الإبتعاد عنها وتجنب نشر أبحاث فيها. تستطيع الاطلاع عليها من من خلال الدخول إلى الرابط التالي: beallslist.weebly.com
يمكنك إدخال أطروحتك بشكل يدوي في ResearchGate في حال كنت تمتلك نسخة الكترونية منها. إلا أن نظام هذه المنصة لايتعرّف على الأطروحات بشكل تلقائي. تقوم RG بشكل أساسي بالعثور على "المقالات" والتعرف عليها من خلال قواعد البيانات التقليدية - مثل دور النشر المعترف بها - باستخدام أنظمة مثل معرفات العناصر الرقمية.
حتى أن هذه المنصة لا تتعرف على رقم التسلسل المعياري للكتب المرمز ب ISBN. لذا هنا أيضاً يجب على الشخص إدخال هذه الأنواع بشكل يدوي. تقوم جامعتك بتخزين أطروحتك في النظام الخاص بالجامعة أو البلد إلا أن ذلك لا يعني أنها تنتقل لأنظمة أخرى ك RG أو غيره.
في الحقيقة لايمكن الإجابة على هذا السؤال برقم معين ببساطة. إن الورقة البحثية المؤلفة من عدة أشخاص ممكن أن تكون:
أ. تعاون بين عدة مختبرات
ب. ورقة بحثية مليئة بالتقنيات والتي تحتاج خبراء في مجالات عدة.
ج. ورقة بحثية تضم أسماء جميع أعضاء المختبر كي يحصلوا جميعاً على نفس الكم من التقدير.
د. إخفاء بعض المؤلفين المؤثرين في البحث لزيادة فرص رؤية المقال وبالتالي الاستشهاد به.
ه. إضافة بعض الأسماء كمؤلفين فخريين على الرغم من عدم اشتراكهم في البحث أو أن تكون مساهمتهم غير جديرة بالذكر إلا أن إضافة اسمهم تكون لزيادة عدد الاقتباسات كونهم أعلام في مجالهم.
في الحقيقة وبالنسبة لي أنا أقوم بقراءة البحث أولاً وتقييم جودته قبل الاطلاع على أسماء المؤلفين والمؤسسة التي يتبعون لها. لذا أقوم بتقييم المحتوى وليس التأليف.
نشر الأبحاث والأوراق العلمية في المجلات المفهرسة في ISI و SCOPUS و PubMed والمجلات العالمية الأخرى.
ترجمة كافة المقالات بواسطة خبراء مختصصين و متحدثين أصليين للغة الانجليزية، كما يمكن ترجمة كافة الأبحاث والمستندات للعربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والروسية.
تحرير الأبحاث من قبل فريق أكاديمي متخصص.
استخراج مقال ورقة بحثية من رسالة التخرج أو أطروحة الدكتوراه
تنسيق المراجع في الورقة البحثية حسب التنسيق المطلوب من المجلة أو الجامعة.
طلب اقتراح مؤلف وهو أن يسجل اسم الباحث في بحث على وشك النشر في مجلة مفهرسة.
إعادة الصياغة لخفض نسبة الاستلال (الإنتحال) حتى العشرة في المئة.
تنسيق البحث وفق لصياغة المجلة المطلوبة مع مراعاة أدق التفاصيل
ملاحظة: كافة الخدمات السابقة يقوم بها أفراد مؤهلين من نفس الاختصاصات وممن لهم خبرة طوزيلة في نشر الأبحاث وتنسيقها، كما أن تسليم الطلبات يتم وفق الجدول الزمني المعين عند تسجيل الطلب بكل تأكيد.
عند طلب نشر بحث عبر مركزنا سنقوم بعرض نوعين من المجلات على الشكل التالي:
المجلات المضمونة: بعض من هذه المجلات مفهرسة في سكوبس والفهارس الهامة الأخرى، وبعض منها غير مفهرس كونها من المجلات العالمية الجديدة التي ترغب بنشر أبحاث قوية كي تستطيع الإنضمام للفهارس السابقة، ولا يتم تقاضي أي أجور للنشر في حال لم يحصل الباحث على رسالة القبول منها.
المجلات غير المضمونة: جميع هذه المجلات مفهرسة في سكوبس و ISI ولا تنشر إلا الأبحاث الهامة والمؤثرة ضمن اختصاصاتها، النشر فيها أصعب نسبياً ولا يمكن الجزم بقبول البحث فيها. للتعرف على تكلفة نشر بحثك عبر مركزنا يمكنك ملء الاستمارة التالية وسيطلعك مسؤول الدعم بالتفاصيل الكاملة على وجه السرعة.
كادر مميز: لدينا طاقم كبير من الموظفين من الاختصاصات والدول المختلفة وحصراً من طلاب أو خريجي الدراسات العليا والدكتوراه على وجه الخصوص وذلك لأن هذا النوع من الخدمات يجب إنجازها من قبل مختصين كي تصل للجودة المطلوبة.
سرعة من اختيارك: نوفر سرعات مختلفة لإنجاز الطلب في مختلف الخدمات، كوننا نعلم أن الجدول الزمني للباحث قد يكون ضيقاً وما من مجال لديه للانتظار طويلاً.
كفالة حقيقية: كافة الخدمات وبدون استثناء مضمونة حتى نشر البحث وبالتالي لن ندع لك مجالاً للقلق من جودة التنفيذ، والكفالة لدينا تعني القيام بأي تعديلات مطلوبة بشكل مجاني على وجه السرعة.
حسومات خاصة: نقدم حسومات خاصة للزبائن المميزين عند تقديمهم لعدد من الطلبات بآن واحد.
مركز الأبحاث والمنشورات العلمية الأوروبي
ESRPC هو مركز خدمات بحثية متكامل يتألف من طاقم من الخبراء المختصين من دول العالم المختلفة والناشطين في المجال البحثي، وهذا يجعل من خدماتنا متميزة من كافة النواحي فسواء رغبت بترجمة بحثك فلدينا مجموعة من الناطقين باللغات الأجنبية يستطيعون ترجمة البحث للانجليزية أو غيرها من اللغات كي يبدو كبحث أصلي لا يشوبه أي نقص أو إبهام، وفي حال أردت نشر البحث فالتخصصات المتنوعة لأفراد طاقمنا تضمن لك أن يكون نشر بحثك تحت إشراف شخص خريج من نفس التخصص وممن له عدد من التجارب السابقة في نشر الأبحاث في المجلات المرتبطة وهكذا تكون عملية نشر البحث سلسلة وسهلة عليك و علينا. لطلب أحد خدماتنا المميزة ماعليك إلا الضغط على الرابط التالي واتباع التعليمات اللازمة.
يقوم المحرر بإرسال المقال للمحكمين المختصين في هذه الأبحاث وأغلب هؤلاء المحكمين من الأساتذة الجامعيين في أرقى الجامعات العالمية.
يوجد عدة أسباب لرفض البحث وأهمها لغة البحث فالبحث العلمي كونه شأناً أكاديمياً فلغة الأكاديميين مختلفة عن اللغة الانجليزية المستخدمة في الحياة اليومية، يمكنك إرسال بحثك إلى ESRPC لترجمة أو تحرير البحث من ناطقين أصليين باللغة الانجليزية. بالإضافة لذلك يمكن أن يكون اختيارك للمجلات غير موفقاً وكذلك تستطيع تسجيل طلب نشر بحث أو اختيار مجلة فحسب عبر موقعنا، ويوجد عدد من الأسباب الأخرى المتعلقة بالمحتوى العلمي والبحث والتي يطول البحث حولها ويمكنك مراجعة مدوناتنا للتعرف على كيفية تدوين البحث وفق للأصول العلمية المعمول بها.
في حال رفض المجلة للبحث يمكن إرساله لمجلة أخرى بدون أي مشكلة، إلا أنه لا يمكن إرسال نفس البحث للنشر في مجلتين بآن واحد معاً إلا سيتم رفض البحث من المجلتين وقد يتعرض الباحث لعقوبات قاسية جرّاء هذا الفعل كحرمانه من النشر نهائياً في هاتين المجلتين.
يعد سكوبس مرجعاً علمياً معتبراً لأغلب الجامعات العالمية، ولهذا يعتد الباحثون الذين ينشرون فيه كون قبول أبحاثهم فيه يعني أنها وصلت إلى مستوى عال من الجودة والأهمية كي يتم عرضها على جمهور العلماء، وبذلك سيستطيع الباحث تحصيل تمويل لأبحاثه أو ترتفع درجة الأستاذ الجامعي بنشره العديد من الأبحاث في سكوبس أو ISI.
يوجد عدد من قواعد الفهرسة العالمية، إلا أن أهمها هي ISI وسكوبس و PubMed، حيث قد يتاح للباحث فرص عديدة بعد نشر بحثه في إحداها.